الرهاب الاجتماعي المرتبط بأداء المهام: هم الأشخاص الذين يصابون بقلق شديد من القيام بمهمة ما أمام الآخرين أو بمجرد وجودهم في أماكن عامة، مثل تناول الطعام خارج المنزل أو إلقاء كلمة أمام الجمهور.
دائما تتوقع أسوأ عواقب ممكن أن تحدث بسبب تعرضك لتجربة اجتماعية سلبية سابقة.
ويجب الإشارة إلى أن هذا الرهاب يمكن أن ينتقل بين أفراد العائلة الواحدة، ولكن من غير المعروف هل يحدث نتيجة عوامل وراثية أو بيئية.
حتى يحقق العلاج النتائج المرجوة منه، عليك أن تلتزم بمواعيدك الطبية والعلاجية ، ووضع أهداف بخوض المواقف الاجتماعية التي تتجنبها على الدوام، وتناول الأدوية حسب تعليمات الطبيب، وتحدث إلى مقدم الرعاية الصحية بشأن أي تغيرات في حالتك.
يتضمن تشخيص اضطراب القلق الاجتماعي إجراء تقييم شامل من قبل أخصائي الصحة العقلية، وعادة ما يكون طبيبًا نفسيًا أو طبيبًا نفسيًا. تتضمن عملية التقييم ما يلي:
الرهاب الاجتماعي مرض نفسي منتشر ويجهله كثير من الناس حتى المصابين به أو معرفتهم مع عدم الاعتراف به، مما يسبب لهم الألم والمعاناة والخسائر على عدد من الأصعدة.
.. أو أنفك... أو..» دون مراعاة للمشاعر البريئة خاصة في فترة الطفولة وخلال العشر السنوات الأولى من العمر وخلال سنين المراهقة، وينشأ عن هذا نوع من الخجل المبالغ تعرّف على المزيد فيه خاصة أمام الناس بمعنى أن يصير الفرد ينظر إلى نفسه نظرة دونية ومن هنا يبدأ الداء أيضا، ومن مضاعفات ذلك أن ينشأ قلق تنطبع به شخصية الفرد دون معرفة أي سبب له ثم يولد ذلك حب الفرد للعزلة والانطواء على النفس ويدخل الفرد في صراع مع نفسه لا يدري له أي مبرر......
يساعد هذا العلاج المريض بالفوبيا الاجتماعية على التحكم في شعور الخوف والقلق من خلال الاسترخاء والتنفس، كما يساعد على استبدال الأفكار السلبية بأفكار إيجابية.
الرهاب الإجتماعي (الفوبيا الاجتماعية): أعراضه، أسبابه، وعلاجه
واجه مخاوفك لكن ليس بتهور ومبالغة إنما من خلال خطوات صغيرة متلاحقة، حدد تماماً ما الذي يسبب لك المخاوف الكبيرة واعمل على تخطيه من خلال الممارسة المستمرة.
تشير العديد من الدراسات أن الأمراض النفسية شأنها شأن الأمراض الجسدية تنتقل بالوراثة. بمعنى، من الممكن أن تكون معظم الأمراض النفسية أمراض تنتقل بالوراثة أي لوجود تاريخ عائلي لهذا المرض. مثل ذلك، الأمراض الذهانية كالفصام والاكتئاب.
التعامل بطريقة محدودة مع الناس والمجتمع في العلاقات الاجتماعية حتى الضرورية منها
الخوف من الأعراض الجسدية التي قد تسبب لك الإحراج، مثل الاحمرار أو التعرق أو الارتجاف أو أن يكون صوتك مرتعشًا.
المقالة تحتوي معلومات خاطئة سبب آخر استمرار بريدك الالكتروني * اسمك * الاشتراك في القائمة البريدية ارسال